يروي مصطفى محمد، صاحب الاستوريهات الحزينة، لـ «الوطن»، أنه بدأ بكتابة المنشورات عبر حسابه في «فيسبوك»، منذ عام 2017، وبدأ الأمر يكبر تدريجيًا
كثيرًا ما نسمع عن بيوت المشردين لإنقاذ البشر الموجودين في الشوارع، وبعضها مخصص للأيتام، ولكن الغريب هو تخصيص دار للخيول المشردة في الشوارع، وأغلبها تعرض للإهانة
هناك من يربي شعر رأسه، وآخرون يفضلون ترك لحاهم حتى تكبر، ولكن الغريب هو تربية «الشارب»، لحجم يصل إلى نصف متر، مثلما فعله محمد أبو شنب الذي شارك في 9 أفلام
رحلة «عمرو» من الشقاء في شوارع القاهرة، تعلم منها الكثير لدرجة أنه أتقن اللغة الإنجليزية، فهو يعمل في بيع الاكسسورات منذ أن كان عمره 5 سنوات
رغم مشاركته في عدد كبير من الأعمال الفنية، إلا أنه اشتهر منذ عامين بعد مشاركته كـ «دوبلير» في فيلم الكويسين، بشخصية عم «جوهر»، إذ ظهر بجسده فقط